المدينة مزدهرة ومشرقة. لكن مجموعة من المجموعات المحرومة التي تعيش في الطبقات الدنيا من المجتمع، لا تستطيع فقط الاستمتاع بالوفرة والغذاء واللباس اللذين يجلبهما الرخاء، بل تتعرض للاضطهاد والاستغلال. لحسن الحظ، في هذا العالم الموحل، لا يزال هناك شخص يتقدم لمساعدة هذه المجموعة من الفقراء يتحدثون عن حق، وهو المحامي الأعمى.