دخلت تشولي الشغوفة للنشر بعد التخرج من الجامعة بنجاح الي جمعية يوان يو التي كانت تطمح لها منذ وقت طويل ولكن فقد تغيرت صناعة النشر في هذه المرحله من الكمية الي النوعية .علي الرغم من انها ضمت بالوضع الطراهن لصناعة النشر بصفتها محررة جديدة الا انها لا تزال متمسكه بطلعالتها الاصلية وتعمل وتكتب باخلاص كمؤلفة ومتفانية في مواجهة تاثيرات التغيير الاجتماعي مع جمعية يوان يو . اثارت تشولي اعجاب المؤالف الرفيع باخلاصها وتفانيها واصبحت محررته الحصرية كما انها تساعد علي اعادة تاهيل المؤلفين الذين حوصروا في الاختناقات. ويجاد رؤية فريدة للمؤلفين الجدد. تغلبت تشولي علي العديد من العقبات في سبيلها المهني فبلغت في نهاية المطاف جيلا من المحررين الحائزين علي الميدالية الذهبية , واكتسبت حبا وعاطفة من والمساعدة اليومية المتبادلة مع المؤلفين البارزين .